قالوا عن الجائزة

معالي د. مغير الخييلي

سعادة لبنى طوقان
نجحت جائزة خليفة التربوية منذ إطلاقها في تكريم وتقدير الشخصيات التربوية بامتياز.
نجحت جائزة خليفة التربوية منذ إطلاقها في تكريم وتقدير الشخصيات التربوية بامتياز، واستطاعت جائزة خليفة التربوية أن تكون إحدى الجوائز التربوية المختصة التي عملت على إعادة هيبة مهنة التعليم، وذلك من أجل النهوض بالعملية التعليمية التعلمية، ولم تكتفِ فقط بذلك، بل قدمت قاعدة علمية غنية للتربويين والباحثين لإثراء البيئة التربوية بالبحوث والابتكارات، والبرامج التربوية؛ إذ أصبحت أحد أهم مصادر الإبداع والابتكار، من خلال الكشف عن المتميزين في القطاع التربوي. من تجربتنا في المشاركة في المؤتمر الدولي لجائزة خليفة التربوية ومما لمسناه من أثر طيب بتسليط الضوء على التجارب العلمية في التعليم، وعلى تجربة دولة الإمارات العربية المتحدة، فقد كان المؤتمر ملتقى للتواصل مع عدد من الخبراء التربويين العالميين، لتبادل الخبرات وتعميمها، فكانت تجربة رائعة لنا وموضع فخر ذا شان عظيم. مدير عام لجمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي المملكة الأردنية الهاشمية
معالي نورة الكعبي
جائزة خليفة التربوية رافداً مهماً من روافد التميز.

معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر
تمضي دولة الإمارات العربية المتحدة قدماً برؤى طموحة جعلت من دولتنا نموذجاً لتحقيق الأهداف المحددة.
تمضي دولة الإمارات العربية المتحدة قدماً برؤى طموحة جعلت من دولتنا نموذجاً لتحقيق الأهداف المحددة. يشكل التعليم أساس خطط التنمية في البلاد، ويعود هذا لاهتمام إلى نهج قيادتنا الرشيدة الذي أرسى أسسه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان طيب الله ثراه. أفضل السبل لبناء المجتمع تبدأ ببناء المواطن المثقف لأن العلم يحقق المستوى المطلوب، ويجب على كل مواطن تنمية قدرات ورفع مستواه العلمي للمشاركة في مسيرة بناء الاتحاد نحو حياة أفضل. وفي هذا السياق تضطلع جائزة الشيخ خليفة التربوية بدور ذات أهمية في دعم مسيرة التعليم بالدولة، وترجمة توجيهات القيادة الرشيدة بشأن تطوير قطاع التعليم وترسيخ ثقافة التميّز، والتشجيع على تهيئة بيئة محفّزة على الابداع في مختلف المؤسسات، خاصة مع تركيزها على محاور وفئات تعزز الابتكار في الميدان التربوي.
عضو مجلس الوزراء وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة
الرئيس التنفيذي لشركة بترول أبوظبي الوطنية "ادنوك" رئيس مجلس إدارة مصدر رئيس المجلس الوطني للإعلام

سمو الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان
تعتبر جائزة خليفة التربوية قوة دافعة للمجتمع نحو المستقبل لأن التعليم هو أجنحة تقدم الأمم.
تعتبر جائزة خليفة التربوية قوة دافعة للمجتمع نحو المستقبل لأن التعليم هو أجنحة تقدم الأمم. في هذا السياق عملنا على دعم المجتمع الإماراتي عبر تقديم نماذج متميزة في الإبداع والعطاء والتنمية، لنكون قدوة في ضوء تميز الآخرين. الامتياز والتطوير. لا يوجد شيء أكثر قيمة من جائزة تحمل اسم صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، المشمولة برعايته ودعمه. أتوجه بجزيل الشكر لجميع المسؤولين عن النجاح المتزايد عاماً تلو الآخر، وعلى رأسهم سمو الشيخ منصور بن زايد بن سلطان آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة ورئيس مجلس الأمناء. حفظ الله أرضنا الطيبة دولة الإمارات العربية المتحدة، ونؤكد على استمرارنا بتقديم نماذج مشرفة في العطاء والتنمية والابداع للعالم.
سعادة سناء محمد سهيل
” استحداث مجال التعليم المبكر ضمن المجالات التي تحتفي بها جائزة خليفة التربوية يمثل إضافة جديدة ومهمة لقطاع تنمية الطفولة المبكرة في الدولة والعالم، ويعزز فرص حصول الأطفال على خدمات تعليمية وتربوية عالية الجودة في السنوات الأولى من حياتهم، باعتبارها السنوات الأكثر أهمية في ترسيخ المعرفة الأساسية والمهارات المختلفة لدى الأطفال، وإرساء قاعدة صلبة من القيم الوطنية والأخلاقية والثقافية الراسخة التي تسهم في بناء شخصية الطفل وتنمية مهاراته المختلفة“
” ستسهم الجائزة في رفع مستوى مشاركة البحوث والدراسات في دعم وتطوير قطاع تعليم مبكر نوعي قائم على الأدلة العلمية وأفضل الممارسات العالمية، وتشجيع المتخصصين والعاملين في هذا المجال على تبني ثقافة الابتكار في التعليم المبكر والنهوض بقدراتهم التعليمية والتربوية والتنموية المختلفة، وتمكينهم من خلال تصميم أفضل البرامج والمناهج ووضع المنهجيات التعليمية المبتكرة وطرق وأساليب التدريس الحديثة التي تواكب تطلعات القيادة الحكيمة في تنشئة الأجيال وإعدادهم للخمسين عاما القادمة“.
مدير عام هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة
معالي / زكي أنور نسيبة
تُشكل جائزة خليفة التربوية علامة بارزة وقيمة معرفية وتربوية عميقة في الدولة والعالم العربي، وتهدف جائزة خليفة التربوية إلى ابراز أهمية التعليم والتربويين وتعزيز الممارسات التربوية المبتكرة في طرق وأدوات التعليم والتعلم، كما تركز على دعم البحوث التخصصية في المجال التربوي التي تعزز وتواكب التطورات المستمرة في ممارسات التعليم. كما أن الجائزة تعني بإبراز وتكريم المتفوقين الذين يحققون مستويات عالية ونتائج هادفة في البحوث التربوية، سواء كانت تلك المعرفة نظريات جديدة أو تحسينات ملموسة تثري المحتوى التربوي وتمكن الطلاب من تحقيق الإنجازات على المستوى المحلي أو الدولي.
إن الجائزة تمثل قيمة علمية ومعنوية، وقد غطت جوانب كثيرة ومهمة تخدم الهوية الوطنية من خلال تخصيص جائزة للغة العربية، وطيف عريض في مجالات التعليم والمعرفة والبحث العلمي والتميز بالإضافة الى أصحاب الهمم والطفل الذي يمثل المستقبل، ونقدر عالياً الدور المتميز الذي تطلع به الجائزة في تنمية العقول والمعرفة ضمن استراتيجية الدولة، أقدم دعمي وتشجيعي للذين يتقدمون للحصول على هذا التقدير الكبير المتمثل في الجائزة.
المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة
الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة

سعادة المهندس محمد القاسم

الأستاذ الدكتور حميد مجول النعيمي

سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة

سعادة/ عبد الله عبد العالي الحميدان
جائزة خليفة التربوية تعد من الجوائز المتميزة على مستوى الوطن العربي حققت انجازات متميزة تدفع بها إلى صدارة الجوائز التربوية المتخصصة في المنطقة والعالم، وتُعبر الجائزة عن الأهمية التي توليها قيادتنا الرشيدة للتعليم وللرسالة التي يؤديها العاملون في هذا القطاع ، كما تعبر عن الآمال المعلقة عليه باعتباره حجر الزاوية في عملية التنمية البشرية وعماد التنمية الأقصادية والأجتماعية في البلاد
ولاشك أن اهتمام الجائزة بدعم إبداعات أصحاب الهمم في دوراتها المختلفة من خلال تخصيص مجال مستقل في مختلف دوراتها يفتح الباب أمام مختلف عناصر العملية التعليمية والمؤسسات ذات العلاقة للمنافسة على التميز في رعاية أصحاب الهمم، ويدعم المبادرات الرائدة والمشاريع المتميزة التي تخدم أصحاب الهمم في مختلف القطاعات، ويعزز من قاعدة التوعية المجتمعية بدورهم ورسالتهم في خدمة الوطن.
وأود الإشادة بحرص الجائزة والقائمين عليها على التطوير الدائم ورفد أهدافها ومجالاتها بكل ما يدعم التعليم ودوره ومستقبله في الإمارات والوطن العربي خاصة وقد امتدت فروع التكريم فيها لتشمل جهود التطوير التربوي داخل وخارج الإمارات ودعم رؤية وفكر وجهود الحفاظ على الهوية الوطنية من خلال تعزيز الهوية اللغوية والاهتمام بالتقنيات الحديثة وغيرها
الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم

الدكتور /عارف الحمادي
ساهمت جائزة خليفة منذ إطلاقها في النهوض بالمنظومة التربوية والتعليمية في دولة الإمارات والعالم العربي حتى أصبحت مرجعية عالمية للارتقاء بالقطاع التعليمي وفق أعلى درجات الجودة والأداء، ومنصة مثالية لتبادل الخبرات والآراء وتنمية القدرات والمهارات، بما يضمن مواكبتها لمعايير الأداء التعليمي المتميز وبما يتماشى مع رؤية حكومة دولة الإمارات الرامية إلى رسم ملامح اقتصاد المستقبل القائم على العلوم والابتكار والتكنولوجيا.
لم تكن جائزة خليفة مجرد إنجاز نعتز بتحقيقه فحسب، بل هي قوة دافعة نحو تحقيق التميز المستدام، نفخر في جامعة خليفة بأن نتشارك مع جائزة خليفة نفس الرؤية والتي تحمل شعار الاستثمار في المستقبل من خلال تمكين الطاقات البشرية. مثلت جائزة خليفة الدافع المحرك والعنصر المحفز لجذب واستقطاب أفضل الكفاءات العلمية من الأكاديميين، والاستثمار في المرافق البحثية الحديثة وتصميم برامج تعليمية مبتكرة، التي تعمل كجسر لخلق المزيد من الفرص اللامتناهية لخدمة المجتمعات.
تعكس جائزة خليفة التربوية التزام حكومة الدولة بالاستثمار في التعليم وبناء مجتمع معرفي مستدام من خلال تطوير أفضل الممارسات وتأسيس جيل متميز من المعلمين والباحثين والمبتكرين من خلال رفدهم بالخبرات اللازمة ومهارات المستقبل، ليكونوا رواد التغيير في ميدان التعليم والبحث العلمي، مما سيدعم مكانة الإمارات كمركز عالمي للمعرفة والابتكار ويعزز من قدرتها على مواكبة التغيرات المستمرة ومواجهة التحديات المستقبلية.
مدير جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا

سعادة لبنى طوقان
نجحت جائزة خليفة التربوية منذ إطلاقها في تكريم وتقدير الشخصيات التربوية بامتياز.

معالي نورة الكعبي
جائزة خليفة التربوية رافداً مهماً من روافد التميز.

الدكتور فاروق حمادة
جائزة خليفة التربوية قبس أضاء دروب التعليم والتربية.

معالي الدكتور علي عبد الخالق القرني
يشكل التحفيز في الميدان التربوي جانباً مهما في طريق الإنجاز وأي تحفيز أكبر من الفوز بجائزة خليفة التربوية

معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر
تمضي دولة الإمارات العربية المتحدة قدماً برؤى طموحة جعلت من دولتنا نموذجاً لتحقيق الأهداف المحددة.
تمضي دولة الإمارات العربية المتحدة قدماً برؤى طموحة جعلت من دولتنا نموذجاً لتحقيق الأهداف المحددة.
تمضي دولة الإمارات العربية المتحدة قدماً برؤى طموحة جعلت من دولتنا نموذجاً لتحقيق الأهداف المحددة. يشكل التعليم أساس خطط التنمية في البلاد، ويعود هذا لاهتمام إلى نهج قيادتنا الرشيدة الذي أرسى أسسه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان طيب الله ثراه. أفضل السبل لبناء المجتمع تبدأ ببناء المواطن المثقف لأن العلم يحقق المستوى المطلوب، ويجب على كل مواطن تنمية قدرات ورفع مستواه العلمي للمشاركة في مسيرة بناء الاتحاد نحو حياة أفضل. وفي هذا السياق تضطلع جائزة الشيخ خليفة التربوية بدور ذات أهمية في دعم مسيرة التعليم بالدولة، وترجمة توجيهات القيادة الرشيدة بشأن تطوير قطاع التعليم وترسيخ ثقافة التميّز، والتشجيع على تهيئة بيئة محفّزة على الابداع في مختلف المؤسسات، خاصة مع تركيزها على محاور وفئات تعزز الابتكار في الميدان التربوي. وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء في الإمارات العربية المتحدة الرئيس التنفيذي لشركة بترول أبوظبي الوطنية "ادنوك" رئيس مجلس إدارة مصدر رئيس المجلس الوطني للإعلام

سمو الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان
تعتبر جائزة خليفة التربوية قوة دافعة للمجتمع نحو المستقبل لأن التعليم هو أجنحة تقدم الأمم.