نجحت جائزة خليفة التربوية منذ إطلاقها في تكريم وتقدير الشخصيات التربوية بامتياز.
نجحت جائزة خليفة التربوية منذ إطلاقها في تكريم وتقدير الشخصيات التربوية بامتياز، واستطاعت جائزة خليفة التربوية أن تكون إحدى الجوائز التربوية المختصة التي عملت على إعادة هيبة مهنة التعليم، وذلك من أجل النهوض بالعملية التعليمية التعلمية، ولم تكتفِ فقط بذلك، بل قدمت قاعدة علمية غنية للتربويين والباحثين لإثراء البيئة التربوية بالبحوث والابتكارات، والبرامج التربوية؛ إذ أصبحت أحد أهم مصادر الإبداع والابتكار، من خلال الكشف عن المتميزين في القطاع التربوي. من تجربتنا في المشاركة في المؤتمر الدولي لجائزة خليفة التربوية ومما لمسناه من أثر طيب بتسليط الضوء على التجارب العلمية في التعليم، وعلى تجربة دولة الإمارات العربية المتحدة، فقد كان المؤتمر ملتقى للتواصل مع عدد من الخبراء التربويين العالميين، لتبادل الخبرات وتعميمها، فكانت تجربة رائعة لنا وموضع فخر ذا شان عظيم.
مدير عام لجمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي
المملكة الأردنية الهاشمية